يمكن أن تسبب التكنولوجيا بعض المشاكل العضوية في جسم الإنسان، ألا وهي:
على الرغم من الجهود الأمنية المتزايدة، فإنّ هنالك الكثير من المخاطر الخارجية والداخلية التي تؤدي إلى سرقة المعلومات من الموظفين، مما يضيف تكاليف إضافية للشركة للتغلب على هذه التحديات.[١]
منوعات ، منوعات تقنية / الآثار السلبية للتكنولوجيا
المقارنة الاجتماعية: مقارنة الشخص لنفسه مع الآخرين على الشبكات الاجتماعية تُشعره بالنقص وعدم الرضا عن الذات وعدم الكفاءة وتدني احترام الذات.[١١]
تقليل الروابط الاجتماعية الوجدانية والتواصل الوجه لوجه.
في ظل تقدم التكنولوجيا السريع، يبرز أهمية الوعي بسلبياتها كمفتاح أساسي لتحقيق استخدام مستدام.
جعل الجهار في مسافة مناسبة للرؤية وذلك لعدم إلحاق الأذى بالعين.
يمكن أن تظهر الآثار الصحية السلبية للاستخدام غير المنتظم للتكنولوجيا بشكل واضح على الكثير من الأشخاص، والتي تتمثل في الاجهاد التي تتعرض له العين نتيجة استخدام الأجهزة الرقمية أو الحاسوب لساعات طويلة متتالية، فضلاً عن ما يصاحب ذلك من آلام وتشنجات في الرقبة والرأس، وخفض مستوى النشاط البدني وما يصاحب ذلك من كسل.[٣]
ثالثًا، يفضل على فترات أن ننعزل عن التكنولوجيا، حيث يمكن للأفراد الابتعاد عن الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية لفترة معينة يوميًا، مما يساعد في تحسين التركيز والاسترخاء وتقليل مستويات الضغط النفسي.
أخيراً عليك عزيزي أن تبتعد قدر المستطاع عن الإفراط في استخدام وسائل التكنولوجيا بمختلف أنواعها وهذا لكي تحافظ على صحتكَ الجسديّة والنفسيّة من الأمراض مدى الحياة.
أتاحت التكنولوجيا القدرة على تداول الشائعات والمعلومات المضللة بسرعة، وتخزين المعلومات والوسائط بشكل دائم، مما حول أي خطأ بسيط أو غير مقصود إلى سمعة سيئة ترافق صاحبها حتى مماته. المراجع
عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.
وسائل الإعلام الاجتماعية نور وشريط الإنترنت نافذة على خصوصية المرء، ولا يمكن الحفاظ على المعلومات الخاصة بك آمنة من أعين المتطفلين، كما أن استخدام التصيد والقرصنة يعطى أولئك الذين لديهم نوايا شريرة المعلومات التى يريدونها عنك.
يُعتبر التقدم التكنولوجي هاجسًا مزدوجًا في حياتنا المعاصرة، حيث يجلب العديد من الفوائد والتسهيلات ولكنه يُسبب أيضًا بعض المشكلات والتحديات.